اسم الكتاب: |
لغز الحب الضائع سلسلة زووم |
اسم المؤلف: |
د نبيل فاروق |
نوع الملف: |
رواية – pdf |
حجم الكتاب: | 13.96 ميجابايت |
التصنيف: |
روايات جيب |
عدد التحميلات: | 625 |
تحميل وقراءة رواية لغز الحب الضائع سلسلة زووم تأليف د نبيل فاروق بصيغة pdf مجانا بروابط مباشرة وأسماء عربية ضمن تصنيف روايات جيب. كتب pdf أفضل وأكبر مكتبة تحميل وقراءة كتب إلكترونية عربية مجانا.
وصف رواية لغز الحب الضائع سلسلة زووم:
“انقلب هتلر على كناريس وبدأ يشك في إخلاصه وأمانته بل في المعلومات التي يجلبها إليه حتى أنه قد استدعاه مع بدء حملة بارباروسا على الاتحاد السوفيتي، وسأله عما لديه من معلومات عن القوات السوفيتية، وعندما ذكر له كناريس ما لديه في هذا الشأن ثار هتلر واتهمه بأنه يبالغ في تقدير القوات السوفيتية، ليوحي إليه بإنهاء الحرب، ثم أصدر قراره بعزله من الخدمة، وتعيين مدير مخابرات آخر.
ثم حدثت محاولة اغتيال أدولف هتلر الفاشلة، والتي انتهت بإلقاء القبض على عدد من أبرز قواد الجيش، وعلى كل المشتبه فيهم، وعلى رأسهم كناريس نفسه. تعرض كناريس لتعذيب شديد على يد الجستابو، ولكن دون أن يبوح بكلمة واحدة، ودون أن يعثر الجستابو على دليل واحد على خيانة كناريس، أو حتى على تورطه في حادث الاغتيال.
ثم انتحر أحد أصدقاء كناريس المقربين في ظروف غامضة، وعند بحث الأمر عثر الجستابو في خزانة هذا الصديق على بعض الأوراق من مذكرات كناريس، بها ما يدين هذا الأخير، وتم تقديم كناريس للمحاكمة. وفي أثناء المحاكمة، ذكر مدير المخابرات الجديد كلتنبرونر أنه قد تولى منصب مدير المخابرات بعد الشك في أن كناريس كان يتعاون مع الأعداء لسنوات طويلة، وأن الأوراق التي تم العثور عليها في خزانة الصديق المنتحر تثبت هذه الخيانة.. وبعد محاكمة عاجلة قيل إن كناريس قد تم إعدامه شنقًا ثم أحرقت جثته بعد هذا.. ولكن القصة لم تنته بعد”
“لقطات من العالم:
– يعتبر الأديب الفرنسي دنيس ديدرو أغزر كتاب العالم إنتاجًا على مدار التاريخ، فإلى جوار مئات المؤلفات التي تركها بعد وفاته، أمكنه أن يؤلف وحده دائرة معارف كاملة، تتكون من عشرين مجلدًا ضخمًا، وأن يترك خلفه ألفي مقال لم تنشر بعد.
– مع قيام الثورة الفرنسية صدر أمر بتدمير قلعة لوبياك فهاجمها مائة من الفلاحين والعمال مستخدمين الفئوس والمعاول، ثم استخدموا الديناميت في محاولة نسفها، ولم يتوقفوا عن المحاولة طوال ثمانية أشهر كاملة، وعلى الرغم من هذا فقد صمدت القلعة ومازالت قائمة تحتل نفس موقعها حتى اليوم”