قصص عربية

في عنق القارورة

اسم الكتاب:

في عنق القارورة

اسم المؤلف:

دعاء إبراهيم

نوع الملف:

قصة – pdf

حجم الكتاب: 0.86 ميجابايت
التصنيف:

قصص عربية

عدد التحميلات: 31

تحميل وقراءة قصة في عنق القارورة تأليف دعاء إبراهيم بصيغة pdf مجانا بروابط مباشرة وأسماء عربية ضمن تصنيف قصص عربية. كتب pdf أفضل وأكبر مكتبة تحميل وقراءة كتب إلكترونية عربية مجانا.

وصف قصة في عنق القارورة:


قصة في عنق القارورة pdf تأليف دعاء إبراهيم.. قصة فانتازية ممزوجة بالتاريخ، تدور أحداثها حول شاب كان يتجول في الطرقات إلى أن رأى منزلًا مهجورًا، أثار شكله ومظهره الخارجي فضول هذا الشاب، فقرر أن يتسلل داخله ويرى ماذا يوجد بالداخل. ولكنه لم يعثر إلا على قارورة عجيبة، يبدو مظهرها كأنها من زمن قديم جدًا، لا تمت للواقع بصلة. وبعد محاولات وتساؤلات كثيرة استطاع أن يفهم ماهية هذه القارورة.. إنها قارورة سحرية تنقلك إلى زمن آخر، وبالفعل انتقل هذا الشاب ومعه فتاة من أهل بلدته.. ليجدا أنفسهما في عهد الدولة الفاطمية، ومن سوء حظهما أن القارورة نقلتهما إلى أحداث الشدة المستنصرية، كأنهما خرجا من الدار إلى النار، حيث يعيش الشاب والفتاة برفقته أهوال هذه الأزمة والقحط الذي انتشر في البلاد والجوع الذي ساد في كل مكان.. ترى هل يرجعان إلى زمنهما مرة أخرى؟ أم يأسرهما ذلك الزمن القديم؟ اقرأ القصة واعرف الأحداث بنفسك.

“اشتدت الأزمة ولم يعد هناك غلال أو خبز، تفشت حالة من القحط، الكل يبيع ما لديه مقابل حفنة قمح أو قضمة من رغيف، بدت الوجوه شاحبة والأجسام هزيلة ضعيفة لا تقوى على الحركة، خماص البطون.. بينما أنا ونبرة لم يتغير فينا شيء، نشعر بالجوع مثلهم لكن أجسادنا تتمتع بصحتها كما كنا عليه من قبل، مما يثير فضول من يرانا. لم يصبنا هزال أو شحوب، يظن البعض أننا نخبئ جوالات من القمح نقتات عليها؛ ما جعلنا نغير اماكننا من حين لآخر أو نختبئ في أحد الزقاق المهجورة
مرت أسابيع ولم توقد قدر واحدة في البيوت، ازداد الوضع قحطًا وسوءًا وزاد معه خوفنا من أن نضيع في ذلك العالم الموحش ولا نستطيع العودة أبدًا”.

مشاهدة وتحميل الكتاب

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. لو سمحتم احذفوا القصة عاجلا لأن الموقع نشرها بدون الرجوع للكاتب ودار النشر والآن هذا الكتاب يحمل رقم ايداع وحقوق ملكية وهذا سوف يعرضكم للمساءلة.. من فضلكم احذفوا الكتاب.
    يرجى حذف الكتاب للضرورة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى