روايات جيب

أرشيف الغد

اسم الكتاب:

أرشيف الغد

اسم المؤلف:

د أحمد خالد توفيق

نوع الملف:

رواية – pdf

حجم الكتاب: 7.80 ميجابايت
التصنيف:

روايات جيب

عدد التحميلات: 242

تحميل وقراءة رواية أرشيف الغد تأليف د أحمد خالد توفيق بصيغة pdf مجانا بروابط مباشرة وأسماء عربية ضمن تصنيف روايات جيب. كتب pdf أفضل وأكبر مكتبة تحميل وقراءة كتب إلكترونية عربية مجانا.

وصف رواية أرشيف الغد:


رواية أرشيف الغد pdf تأليف أحمد خالد توفيق.. بين يدي القارئ العدد 40 من سلسلة فانتازيا وهي واحدة من الإبداعات الأدبية للعراب أحمد خالد توفيق، بدأ إصدارها في عام 1995م، وشخصيتها الرئيسية هي عبير عبد الرحمن، تلك الفتاة العادية التي قد نراها لا تمتلك مقومات البطولة المعروفة في أغلب الروايات، تصحبنا إلى عوالم الخيال والفانتازيا لنخوض الكثير من المغامرات، سنلتقي ببعض الشخصيات الأسطورية من تراث الشعوب، وشخصيات تاريخية مشهورة، وأبطال بعض الروايات والأعمال الأدبية الآخرى لنتعرف على عوالم الأدباء وخيالهم.. إنه عالم ملهم ومثير، ملئ بالمغامرات والخيال والمدن والقلاع والحصون والأدباء والأبطال.

يبدو أننا على موعد مع رحلة مثيرة إلى سلسلة ملف المستقبل للكاتب الكبير د. نبيل فاروق، يجوب بنا المؤلف بين عوالم نبيل فاروق ليسخر من كل شيء، سنلتقي بكثير من الأبطال ونذهب إلى كثير من الأماكن الموجودة في سلسلة ملف المستقبل، لنتعرف على ذلك الخيال الذي حُصر في كليشيهات قديمة لا يخرج منها أبدًا.. روح السخرية طاغية في هذا العدد من سلسلة فانتازيا، ولكنه ثري بالكثير من الأحداث، ستشعر وكأنك قرأت سلسلة ملف المستقبل لنبيل فاروق في عدد واحد فقط، لأننا سنلتقي بأهم الشخصيات والأماكن والأحداث.

“ابتسم أكرم في حنين.. تلك كانت أياما لن تعوض، وقد كانت سبب لقائه بنور.. عندما فجر الغزاة قنبلة جاما على كوكب الأرض فقضوا على حضارتها.. حينما صار أكل لحوم البشر هو السبيل الوحيد للحياة، لسبب ما يصر كل كتاب الخيال العلمي على أن القنبلة التي ستزيل الحضارة هي من نوع جاما وليست ألفا أو بيتا، وفي قصص سوبر مان القديمة كانت قنبلة جاما هذه وهي تشبه ثمرة التين نوعا تنفجر في الناس فيتحولون إلى رجال كهف مشعرين بجبهات ضيقة وعيون صغيرة غائرة وفكوك بارزة”

مشاهدة وتحميل الكتاب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى