كتب تربوية

الازدواجية في السلوك أسبابها وطرق علاجها من منظور التربية الإسلامية

اسم الكتاب:

الازدواجية في السلوك أسبابها وطرق علاجها من منظور التربية الإسلامية

اسم المؤلف:

عبد الرحمن بن سعيد بن حسين الحازمي

نوع الملف:

كتاب – pdf

حجم الكتاب: 1.23 ميجابايت
التصنيف:

كتب تربوية

عدد التحميلات: 14

تحميل وقراءة كتاب الازدواجية في السلوك أسبابها وطرق علاجها من منظور التربية الإسلامية تأليف عبد الرحمن بن سعيد بن حسين الحازمي بصيغة pdf مجانا بروابط مباشرة وأسماء عربية ضمن تصنيف كتب تربوية. كتب pdf أفضل وأكبر مكتبة تحميل وقراءة كتب إلكترونية عربية مجانا.

وصف كتاب الازدواجية في السلوك أسبابها وطرق علاجها من منظور التربية الإسلامية:


كتاب الازدواجية في السلوك أسبابها وطرق علاجها من منظور التربية الإسلامية pdf تأليف عبد الرحمن بن سعيد بن حسين الحازمي.. الازدواجية هي أحد الصفات السيئة التي قد تصادفها في بعض الأشخاص، فتراه يقول ما لا يفعل ويفعل ما لا يقول، يقول ويكذب ويدعي الصدق وهو ليس بصادق، ومثل هذا من الصعب أن تصادقه أو تزامله في أي مكان، فالمشاكل والأزمات دائمًا تتولد من الازدواجية وعدم الصدق، وقد تعاني بعض الأسر المسلمة من هذه الصفة في فرد من أفرادها، ومن هنا يقدم لنا المؤلف كتابه الماتع لرصد أسباب الازدواجية وآثارها وطرق علاجها بشكل منهجي سليم يرتكز على المنهج الإسلامي القويم.

ومن أبرز المحاور التي يتناولها الكتاب: العلاقة بين الشخصية والسلوك، أنواع السلوك، أسباب ازدواجية السلوك، وهنا يفصل لنا بعض الأسباب مثل عدم الالتزام بحقائق الدين الإسلامي، وغياب الأسوة الحسنة، والمؤثرات الخارجية، واتباع الهوى والشهوة والتسويف وطول الأمل، ثم ينتقل بنا للحديث عن الآثار المترتبة على الازدواجية، وهنا يحدثنا عن فقدان الثقة في النفس وعدم الاهتمام بالوقت وإضاعته فيما لا ينفع، هذا فيما يخص الفرد أما آثار الازدواجية على المجتمع فتؤدي إلى تبدد الأخلاق وتفشي الغش والفساد واهتزاز الصف المؤمن. ينتقل الكاتب بعد ذلك للحديث عن موقف الإسلام من ازدواجية السلوك، ويقدم لنا الأدلة الشرعية على ازدراء الازدواجية في القرآن الكريم وفي السنة النبوية المطهرة، ويختتم بمبحث هام يناقش طرق علاج الازدواجية من منظور التربية الإسلامية، فالأمر يرجع إلى عدة محاور مثل الأسرة والمدرسة والمسجد والإعلام والدراسة.

مشاهدة وتحميل الكتاب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى