هو دراسة دلالية لعنصر من عناصر التعبير عن المعنى في اللغة العربية، وهو عنصر الحركات (الصوائت)، وقد دفع الكاتب لهذه الدراسة عدة أسباب أهمها:

– معالجة قضية اهتم بها اللغويون قديما وحديثا، بل وتمثل مشكلة أمام المتحدثين والكتاب المعاصرين، وهي قضية ضبط عين المضارع.

– معالجة الخلاف القديم الحديث حول الحركة الإعرابية، هل هي ظاهرة صوتية لوصل الكلام؟ أم أن لها دورا في المعنى؟.

– إبراز دور الحركة في تنمية الألفاظ العربية.

– إبراز دور الحركة في التمييز بين البيئات المختلفة؛ والمستويات اللغوية المختلفة.

– تحديد مفهوم الحركة في ضوء المناهج الحديثة