روايات جيب

وحدي مع لافكرافت

اسم الكتاب:

وحدي مع لافكرافت

اسم المؤلف:

د أحمد خالد توفيق

نوع الملف:

رواية – pdf

حجم الكتاب: 5.74 ميجابايت
التصنيف:

روايات جيب

عدد التحميلات: 212

تحميل وقراءة رواية وحدي مع لافكرافت تأليف د أحمد خالد توفيق بصيغة pdf مجانا بروابط مباشرة وأسماء عربية ضمن تصنيف روايات جيب. كتب pdf أفضل وأكبر مكتبة تحميل وقراءة كتب إلكترونية عربية مجانا.

وصف رواية وحدي مع لافكرافت:


رواية وحدي مع لافكرافت pdf تأليف أحمد خالد توفيق.. بين يدي القارئ العدد 60 من سلسلة فانتازيا وهي واحدة من الإبداعات الأدبية للعراب أحمد خالد توفيق، بدأ إصدارها في عام 1995م، وشخصيتها الرئيسية هي عبير عبد الرحمن، تلك الفتاة العادية التي قد نراها لا تمتلك مقومات البطولة المعروفة في أغلب الروايات، تصحبنا إلى عوالم الخيال والفانتازيا لنخوض الكثير من المغامرات، سنلتقي ببعض الشخصيات الأسطورية من تراث الشعوب، وشخصيات تاريخية مشهورة، وأبطال بعض الروايات والأعمال الأدبية الآخرى لنتعرف على عوالم الأدباء وخيالهم.. إنه عالم ملهم ومثير، ملئ بالمغامرات والخيال والمدن والقلاع والحصون والأدباء والأبطال.

عليك أن تستعد جيدًا للدخول إلى العوالم الغامضة الخاصة بلافكرافت، إنها كابوسية وغامضة، ومليئة بالإثارة والرعب والبوليسية.. هناك بائعة سمك بأحد الأسواق المشهورة، عُثر عليها مقتولة وتم التمثيل بها، وبائع لحوم يلتف الناس حوله لأنه يبيع بسعر رخيص.. ولكنه لا يبيع لهم سوى لحوم بشر.. شاب يقدم على تجربة عجيبة بأن يحرق نفسه حيًا.. مجموعة من المختلين يفرغون أسلحتهم في المرضى في إحدى المستشفيات.. تنظيم سري لعبادة الشيطان يقدمون الأطفال كقربان للشياطين.. الكثير من التفاصيل المثيرة والمدهشة سنمر بها خلال رحلتها إلى عوالم لافكرافت، كما تصحبنا عبير في رحلة مثيرة في بطون كتب السحر القديم.. كل هذا من خلال كابوس سيجعل البشر عبيدًا، لتسود ديانة الدم، ويتحول كل شيء إلى جحيم.

“الكابوس النائم تحت المحيط منذ ملايين السنين قد استيقظ.. بالضبط كما وصفه لافكرافت وتخيله. يمكنها أن تفهم ما حدث في الأيام الماضية، كان هناك نوع من الطقوس يراد به أن تعاد الحياة لهذا المسخ.. المسخ القادم من الفضاء في زمن سحيق، والذي اعتبره البعض إلهًا.. جرائم القتل الطقسي.. الجنون العام.. أكل لحوم البشر.. بلاد بأكملها تتحول لمخلوقات بحرية كما حدث في إينزماوث”

مشاهدة وتحميل الكتاب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى